عندما غرّد طارق صالح، نجل شقيق الرئيس الراحل، عن مرض هادي قام الأخير ووضع كاميرا أمامه ثم تحدث إلى شعبه. قال إن شرايينه كلها بخير. باقي الأمور، بما فيها الحرب الأهلية الجديدة التي انزلقت إليها البلاد، لم تكن متعلقة بصحة الرئيس، وهكذا فإن أحداً لم يرَ وجهه بعد ذلك.